رئيس التحرير / طارق أحمد المصطفى

كل الألعاب

الحقيقة مجردة
2024-04-26

يا فيها يا نطفيها  ..

يا فيها يا نطفيها  ..

منذ سنتين

كلام في الممنوع

طارق احمد المصطفى

قروب واتساب ( جديد لنج )  يحمل إسم ( تسيرية اليد ) كشف حجم التآمر الكبير والممنهج على الرياضة السودانية عامة وعلى اللجنة الأولمبية السودانية بالتحديد ، القروب وبلاخجلة بحسب الرسالة الأولى أو ( البيان الأول ) لمؤسسه أو مؤسسته حدد هدفه وهو ترشيح أسماء ( كااااربة ) للجنة تسير الإتحاد السوداني لكرة اليد وطلب ( بن لادن ) القروب من الأعضاء السرية التامة في عملهم ، المؤسف  أن السواد الاعظم من أعضاء القروب ليسوا من أهل منشط كرة اليد ولا علاقة لهم به وأغلبهم ينتمون الى إتحادات رياضية آخرى ، إنشاء هذا القروب تزامن مع قرارات  وزير الشباب والرياضة د. يوسف الضي الكارثية  التي حل بموجبها مجالس إدارات ( 12 ) إتحاد رياضي من بينهم ( 7 ) إتحادات أولمبية هي ( اليد ، الهوكي ، تنس الطاولة ، ألعاب القوى ، الجمباز ، الجودو والملاكمة ) وتزامن القرار مع بداية إجراءات الجمعية العمومية للجنة الأولمبية السودانية التي لم تعجب بعض من ذاقوا حلاوة السلطة  وإستخدموها  أسوأ إستخدام لضرب  أصدقاء  الأمس ، كشف إنشاء قروب ( تسيرية اليد ) الذي يستهدف إتحاد اليد  الأولمبي الموفق أوضاعه مع إتحاده الدولى والمستهدف من المفوضية التي ماطلت في الرد على مخاطبات الإتحاد بخصوص عقد جمعيته العمومية كشف حجم التآمر الكبير على اللجنة الأولمبية السودانية والإستهداف الواضح لها والذي بدأ من قمة الهرم الرياضي ممثلا في وزارة الشباب والرياضة ومرورا بمجلس الشباب والرياضة بولاية الخرطوم وبمشاركة عدد من الرياضين من أصحاب الضمائر ( الخربة )  والنفوس ( الوسخانة ) والعقليات التآمرية ، المطرودين من العمل الأولمبي ومن شايعهم من ( الصفاقين ) وشلة العواطلية في بعض الإتحادات الرياضيم  المنبوذين رياضيا والجهلاء من المسؤولين ومع إعلان تاريخ الجمعية العمومية أصابهم ( جنون البقر ) ورفعوا شعار ( يا فيها يا نطفيها ) وفى رةاية أخرى ( نفسيها ) ولتحرق روما بمن فيها وليجمد السودان رياضيا ، لهؤلاء نقول هيهات و هيهات فاللجنة الأولمبية محمية من أصحاب الضمائر الحية من الإتحادات الرياضية ومترسة من الوطنين الخلص الحادبين على مصلحة الرياضة  ومحروسة بدعوات البسطاء من عمالها وموظفيها وهاهي بشائر الإتحادات الدولية قد بدأت تهل حامية إتحاداتها الوطنية في السودان من أي تدخل حكومي

. البروفسير محمود السر عضو المجلس الإستشاري لوزير الشباب والرياضي المرشح لمنصب السكرتير باللجنة الأولمبية السودانية كان عليه قبل يطرح نفسه لهذا المنصب أن يقدم ما يبرئه من المشاركة في جريمة مجذرة  حل الـ ( 12 ) إتحاد خاصة أنه أحد أعضاء المجلس الإستشاري للسيد الوزير وهو أيضا العالم ببواطن الأمور داخليا وخارجيا بحكم أنه شغل منصب سكرتير اللجنة الاولمبية في الفترة من 2008 حتى 2012 .  

كنا نعتقد أنه  وبمجرد تعين لجان تسيير لإتحادات وأندية ألعاب القوى  سوف يكون ألمنشط  شعلة من النشاط ولكن للأسف وجدنا أن نشاط  أغلب أعضاء هذه اللجان على مواقع التواصل الإجتماعي فقط  حيث أن أغلب هؤلاء ( الفرحانين ) تجدهم  ( On Line  ) طول اليوم  و ( شغالين ردحي في الفارغة والمقدوده  ) ، من يقنع هؤلاء القوم  بأن نشاط أم الألعاب يدار على  المضمار وليس على الفيسبوك والواتساب .

شارك الموضوع
التعليقات
  • ﻻ توجد تعليقات حاليا

آخر الأخبار

أحدث الأعمدة الصحفية

الأكثر قراءة