رئيس التحرير / طارق أحمد المصطفى

كل الألعاب

الحقيقة مجردة
2024-05-08

فكرة قديمة ومستعملة...!! 

فكرة قديمة ومستعملة...!! 

منذ سنة

سوبر هاتريك

طارق محمد عبد الله

& اضم صوتي لصوت الزميل أيمن كبوش بأن اللاعب موفق صديق كنز هلالي لم يتم اكتشافه بعد جراء تعدد الإصابات من جهة وجهجهت تعدد المراكز من ناحية ثانية والشاهد أن اللاعب يمتلك مهارات عالية وسرعة وحتى البنية الجسمانيةتحسنت كثيرا بالإضافة إلى طول القامة وكل المزايا المذكورة أعلاه وفي ظل تواجد مدرب بمقدرات ومفاهيم مورينهو القارة السمراء نعتقد أن الوقت قد حان لتقديم والي الدين جديد للكرة السودانية وموفق بإذن الكريم قدها وقدود وقادر على قلب الطاولة على الجميع والنجاح في امتحان دخول تشكيلة الهلال الأساسية الصعب جدا والذي شبهه عدد من( الكوامر) بامتحان الفيزياء في  الشهادة السودانية لعام ١٩٨٣م شفتوا كيف...؟؟؟ 
& اعتقد بأن مجرد التفكير في إقامة معسكر خارجي قبل مباراة الشباب التنزاني تعتبر فكرة  قديمة ومستعملة   ومضيعة للزمن والمال أيضا  وخوض مباريات تنافسية في  الممتاز بالرغم من ضعفه أفضل من أي مباراة إعدادية ودية لأن الوديات ومهما كان حجم المنافس تفتقد لحساسية التنافس نفسها لذلك الفائدة منها دائما لاتكون بالشكل المطلوب على الإطلاق والهلال واجه الند التقليدي للشباب سيمبا في مباراة إعدادية شهدت زخما كبيرا ويمكن لفلوران ود ام فلوران مراجعتها تمريرة تميرة تهديفة تهديفة زنقة زنقة وقطعا فقد اعطته الانطباع الأول عن الكرة التنزانية وهو كل مايمكن أن نخرج به، وإذا احتاج الفريق لخوض وديات فإن الأفضل مواجهة اهلي الخرطوم وهلال الساحل بالإضافة إلى مباريات الدوري  الكأس ونراهن بأنها ستجهز الفريق بشكل جيد جدا لمواجهتي الشباب التنزاني والتناغم الذي ننشده بين لاعبي الهلال يحتاج لعدد كبير من التدريبات وإذا كان القصد التواجد مع بعضهم البعض لأطول فترة ممكنة يمكن إقامة معسكر شبه مفتوح بفندق الجوهرة على أن يكون مغلقا بالضبة والمفتاح قبل المواجهة بأسبوع. 
& وعلى ذكر التناغم والانسجام  آنفا نهدي مجلس الهلال تجربة هلال ١٩٨٧م حيث كان اللاعبين يتواجدون مع بعضهم البعض كثيرا جدا وابتدع قطاع الكرة فكرة التواجد كل أسبوع بمنزل لاعب من لاعبي الفريق حيث تستضيف أسرته الفريق  ويعيش الجميع أجواء أسرية حقيقية ويتناولون الوجبات ويتسامرون ومن ثم يتحركون من منزل زميلهم صوب ملعب التدريبات وفي مخيلتهم الذكريات  الأسرية الجميلة وهذا أحد أسرار تميز هلال ١٩٨٧م. 
& رحلة ألم جديدة شهدها  شيخ الاستادات ملعب الخرطوم خلال مواجهات المربع الذهبي لمنافسة كأس السودان المحلي لأندية الدرجة الأولى بالإتحاد المحلي لكرة القدم بالخرطوم والتي جمعت بين فريقي الناصر والموردة الأم درمانيان حيث أسفرت عن فوز الناصر( ٣/٥) بركلات الترجيح بعد تعادل الفريقين في الزمن الرسمي للمباراة بهدف لكل نبارك للناصر بطبيعة الحال ولكن خسارة  الموردة بكل تاريخها وجغرافيتها واسمها وبريقها السابق مع الأسف في الكأس أمر موجع حقيقة وكيف لا وحالها اصبح يغني عن السؤال حيث لم تستطع العودة لمكانها في الممتاز وفشلت حتى في التأهل في الكأس وحليل زمن الموردة بتلعب وتكسب كمان واهازيج في الملعب الأخضر حسن ماشي يتبختر وجاب قون من السنتر  سميري والهلب ألفي ضميري الحقوا موردة الأصالة و الجدارة ياجدعان...!! 
اهداف سريعة.. أهداف سريعة 
& حارم الرئيس المامعروف حتى الآن وبشكل قاطع شرعي ولا ماشرعي بعد أن زرف الدموع. 
& فتح النيران في كل الاتجاهات على اللاعبين وأسرهم من مقر إقامته خارج البلاد. 
& اولا إذا أنت ماقدر تجي السودان وتدير ألمريخ من داخل دار النادي الأفضل لك ادارته واتسابيا بصمت. 
& كمان جابت ليها قلة ادب  وهيافة ياخ انت َمفترض قائد وقدوة كمان. 
& يااخ إذا ساقتك الأقدار لرئاسة ضلنا ووصيفنا وده طبعا شيئ ماساهل إذا أنت مابتعرف اعمل مجلس مستشارين يوروك كيف يدار وصيف البلد النادي الثاني في الوطن بعد الكبير والأمير هلال الملايين. 
& العولمة الكروية الهلالية الحالية تحت مجهر الأندية العربية والأفريقية وحازم والجاكومي يكابران في الفاضي. 
& اقتفوا إثر الهلال وقطعا فإن السوباط وأركان حربه لا ولن يبخلوا عليكم بالنصح  والارشاد. 
& واصلا اول نظام اساسي  للمريخ  أقامه الهلال عبر إعارة احد فطاحلة إدارييه  لمدة عام للمريخ. 
& يعني الاستعانة بتجربة العولمة الكروية الهلالية يفترض أن تكون أولى مرتكزات العمل لإنقاذ مايمكن إنقاذه بالوصيف خلال المرحلة القادمة. 
& لاندري ماتخبئ الأقدار لمسيرة بانقا مع الهلال ولكنه ماقدمه في الموسم الماضي لا يشفع له بالاستمرارية. 
& نتطلع لهلال قيافة فايت العرب والافارقة مسافة. 
& ويظل الهلال الرقم الصحيح بالكرة  السودانية وغيره الكسور والبواقي. 
& ازرق وابيض لون الفل هلال القمة حبيب الكل. 
& واخيرا احمد الله كثيرا أنني حي ازرق.

شارك الموضوع
التعليقات
  • ﻻ توجد تعليقات حاليا

آخر الأخبار

أحدث الأعمدة الصحفية

الأكثر قراءة