** الى وزيرة الشباب والرياضة هزار عبد الرسول، الى متى صمتك على اللجنة الأولمبية السودانية وهى تباشر نشاطها من مصر من خلال مقر منحته لها اللجنة الأولمبية المصرية ثم سعيها من قبل بلا خجل الى فتح حساب بنكي في مصر واصبحت علاقة اللجنة الأولمبية بالسودان تتمثل في بنك الخرطوم ببورتسودان، في الوقت الذي توجد فيه الكثير من الولايات  الآمنة التي يمكن من خلالها ادارة عمل اللجنة التي يستحق ان نطلق عليها اللجنة الأولمبية المصرية، الى متى الصمت و الهوان يا وزيرة
** الى رئيس الإتحاد السوداني للكرة الطائرة خالد عبد الله حمد ، ماذا اضافت مناصبك في الإتحادين الإفريقي و العربي للكرة الطائرة في السودان حيث اصبح المنشط في وضع لايحسد عليه إنهيار على كافة النواحي حتى المنتخبات الوطنية بكل فئاتها اختفت من المحافل الخارجية التي كانت تشارك فيها في السابق، الهمس تحول الى جهر وسط الكرة الطائرة ان الرئيس يبنى في مجد شخصي دون الإلتفات الي المنشط الذي لم يستفيد ايضا من وجود الرئيس في اللجنة الأولمبية نائبا اول للرئيس 
**  الى سكرتير إتحاد الجمباز السوداني معتز خلف الله ، هل اصبح كل نشاط الإتحاد وجل اهتمام رئيسه و سكرتيره فقط في التصوير ومعهم رئيس اللجنة الأولمبية السودانية مع طفلتين موجودتين في مصر تشاركان في بطولات لا قيمة لها هناك ، اين هى بروتوكولات وإنجازات الإتحاد  التي ظل يتحدث عنها رئيس اللجنة الأولمبية السودانية ، و ماهو رأي مجلس الإدارة في اداء ممثل الإتحاد في المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية السودانية
** الى  الإتحادات الرياضية ، في هذه الأيام من المفترض ان يفتح التقديم للمنح الأولمبية من لجنة التضامن الأولمبي فهل ياترى هذه المعلومة بطرفكم، لاتفرطوا في حقوق لاعبيكم المميزين، نتمنى من الإتحادات متابعة هذا الموضوع و احذروا  كل الحذر من ان تتحول هذه المنح الى كروت ضغط إنتخابية، الا هل بلغت اللهم فاشهد
** الى اللجنة الأولمبية السودانية، موقفكم المخجل تجاه إعتقال عضو مجلسكم التنفيذي المعز عباس رئيس إتحاد ألعاب القوي من قبل مليشيا الدعم السريع الإرهابية اصبح حديث الوسط الرياضي حيث اكتفيتم ببيان هزيل ضعيف واتبعتم ذلك بتجاهل وصمت  تجاه مخاطبة الهيئات الدولية الرياضية بعملية الإعتقال، موقف اللجنة الأولمبية السلبي تجاه عضو مجلسها التنفيذي وصمة عار في جبين اللجنة لن تنساها الأجيال
** الى إتحاد الوشو كنغ فو بالخرطوم و الخبير ابو احمد ، مواصلة النشاط في امدرمان وسط هذه الظروف وسقوط الدانات هو إنجاز سيذكره لكم التاريخ الى قيام الساعة، استعدادكم غدا لتوزيع الشهادات للدفعة الثانية من الدارسين ادهش كل الوسط الرياضي وعلى رأسهم الوزيرة التي على ما يبدو ان فوز خالد حمد في الإتحاد الأفريقي اهم عندها من مواصلة الوشو كنغ لنشاطة رغم ظروف الحرب  ووسط الدانات ، لو وجدت الرياضة في السودان اثنين فقط من  امثال الخبير ابوحمد لإنصلح حالها  في السودان و اصبح السودان في مصاف الدول المتقدمة رياضيا.