رئيس التحرير / طارق أحمد المصطفى

كل الألعاب

الحقيقة مجردة
2024-04-26

رسائل ..

رسائل ..

منذ سنة

كلام في الممنوع

طارق احمد المصطفى

** إلى تنسيقية رياضي الملاكمة .. إن ما تقومون به في رياضة الملاكمة عمل عظيم و محترم يستحق الإشادة والثناء ، تنظيم البطولة الصيفية بمشاركة عشرة أندية وأربع  ولايات مجهود مقدر يحسب لكم ومن قبل نظمتم بطولتين بصالة هاشم ضيف الله وصالة نجاة صالح كانت حديث  القاصي والداني من ناحية التنظيم والحضور والمشاركة النوعية و الجوائز ، وزارتنا الموقرة لماذا لا تلتفت الى مثل هذا النشاط إن كانت حقا تريد  تطوير الرياضة ،( الكلام ليك يالمنطط عينيك ) .

** إلى الإتحادات النايمة ..نستغرب من الذين يديرون دفة هذه الإتحادات ، الواحد فيهم تجده في الجمعية العمومية  يصرف صرف من لا يخشى الفقر بداية من تذاكر الولايات المشاركة في الجمعية العمومية ذهاب و إياب ومرورا بإيجار الشقق المفروشة ثم الإعاشة بما لذ وطاب وأخيرا ( يدوهم الفيها النصيب ) وبمجرد أن يصل الى الكرسي ( يشغل نغمة الدولة ما قعد تدعم و الحكومة ما أدتنا ووالله بنصرف من قوت أولادنا ) .. أصبحتم أضحوكة و( عيب عليكم واللة بسألكم يوم القيامة ) .

** إلى إتحاد الكونغ فو ولاية الخرطوم .. قضيتكم عادلة وقد ولى عهد إدارة  الرياضة في الغرف المظلمة ، الإتحادات الرياضية في السابق كانت تعاني من ظلم المؤسسات العدلية ولكن منذ ثورة ديسمبر لم يعد الأمر كما كان ولكن للاسف بدأت بعض الممارسات القميئة تطل برأسها من جديد  الجهات العدلية مطالبة بالشفافية وأن لاتظهر إنحيازها لأي طرف مهما كان ، الاخوان في كونغ فو الخرطوم سيروا في طريقكم وعين الله ترعاكم و ما ضاع حق من ورائه مطالب .

** إلى الزين الدخيري .. الإتحاد السوداني للكرة الطائرة الذى تتولى سكرتاريته يعتبر من أكبر الإتحادات في السودان إن لم يكن في مرتبة واحدة مع إتحاد كرة القدم ، الإتحاد الآن وضع قدمه في قيادة الإتحاد العربي وهناك عمل كبير ينتظره ، كل ذلك يقع على عاتقك كسكرتير وواحدة من أهم واجباتك هو عكس مايقوم به الإتحاد من نشاط على كافة الأصعدة ومنها الإعلام ، أحداث كبيرة كانت تتنظر عكسها إعلاميا وسماع تعليق الإتحاد عليها مثل إنتخابات الإتحاد العربي وإجتماع مجلس الإدارة وبداية إعداد المنتخب .. ( أترك النوم يا جميل و أصحى ) ..

** إلى الوليد عيد .. أشفق الكثيرين على منصب السكرتير في الإتحاد العام للسباحة بعد توليكم زمام أمره ، أثبت جدارتك بالمنصب و مجهودك أصبح واضح لايكنره إلا مكابر تواجدك الدائم بمقر الإتحاد والوقوف على كل صغيرة وكبيرة  والقرارات الحكيمة منحت الثقة والطمأنينة لأهل السباحة الذين تأكدوا من أن مستقبل السباحة في السودان بخير طالما أنه في أيدي أمينة من الشباب الطموح المسلح بالعلم و بالخبرة واصل و ( قشة ما بتعتر ليك بس أبعد من الفشلة   البيقعدوا جمب فطومة ) .

شارك الموضوع
التعليقات
  • ﻻ توجد تعليقات حاليا

آخر الأخبار

أحدث الأعمدة الصحفية

الأكثر قراءة