رئيس التحرير / طارق أحمد المصطفى

كل الألعاب

الحقيقة مجردة
2024-04-26

رئيس مع وقف التنفيذ

رئيس مع وقف التنفيذ

منذ 3 سنوات

كلام في الممنوع

طارق احمد المصطفى

أتوقع من الإخوة والأخوات منسوبي منشط الريشة الطائرة أن يستفيدوا من الفرصة الذهبية التي وهبتها لهم السماء ولن تتكرر بعد أن تم إيقاف رئيس الإتحاد هنادي الصديق خمس سنوات من ممارسة العمل الأولمبي بأن يقوموا بإجراء ثورة تصحيحية في الإتحاد وذلك بإبعاد الرئيس وإنتخاب رئيس جديد وفق متطلبات المرحلة بعد أن ظل الرئيس السابق سنوات طويلة يتنقل في مناصب الضباط الأربعة بدون أي إنجاز يذكر وبدون أي نشاط لفترات طويلة وبدون أي مشاركات  في البطولات الخارجية  علما بأن عقوبة الرئيس الحالي تقف حجر عثرة في تقديم أي دعم للإتحاد خاصة دعم اللجنة الأولمبية السودانية لبطولات الجمهورية للإتحادات الرياضية الذي وصل الى مبلغ ضخم ولن يستطيع إتحاد الريشة الإستفادة منه في ظل وجود الرئيس المعاقب أولمبيا ، نتوقع أن لايستمر هذا الوضع طويلا بوجود  كوادر قوية في الإتحاد يهمها مصلحة المنشط وهنا لابد من التذكير بالراحلة سميرة خليل التي قادت أول محاولة للتغيير في إتحاد الريشة ورغم عدم التوفيق إلا أجر المحاولة ينسب لها ، إحساس كبير بأن الفترة القادمة حبلى بالمفاجاءات في منشط الريشة الطائرة وبالأخبار السارة التي سوف تثلج صدور أهل المنشط ، وثم ماذا بعد أن  ألغت مفوضية فائز بدة عقوبة إيقاف أمين مال إتحاد الخرطوم أحمد الرفاعي حيث كان الجميع يتوقع عودة النشاط في إتحاد الخرطوم المتوقف منذ إنتخاب الإتحاد الحالي في نوفمبر من العام الماضي إلا أن ( ريما لازالت في عادتا القديمة ) حيث لازال نشاط الرجل ومجهوده منصب وبالصوت العالي في الواتساب والفيسبوك والجديد في الأمر الصحف السيارة و بذات النهج القديم ولازال نشاط إتحاد الخرطوم متوقفا وهو ما يؤكد حديثنا السابق بأن ضباط الإتحاد الأربعة لا يوجد فيهم من مارس اللعبة بصفة منتظمة  لذلك كان من الطبيعي أن يظل الإتحاد بلا نشاط وهنيئا لإتحاد الخرطوم للكرة الطائرة النشاط الجديد على ( الأسافير ) ولكن ماهو مصير فريق المجد الذي ينتظر الدعم والمساندة ، وبعد ثورة الوزيرة ولاء البوشي الأخيرة وقراراتها بحل عدد من الإتحادات نهمس وبالصوت العالي في اذان بعض الإتحادات وهم يعرفون أنفسهم جيدا ( بلو راسكم ) و ( التقيل جاي ورا ) ونقصد الإتحادات التي إنتهت فترتها وفشلت في توفيق أوضاعها وهم بذلك يمنحون الوزيرة التي تلعب في الزمن الضائع الضؤ الأخضر ( تعالي حلينا ) ولكن ما بال السيدة الوزيرة وهي ( تحل )  الإتحادات بمعنى أن تلغيها من الوجود والصحيح هو أن يكون القرار حل مجلس الإدارة وليس الإتحاد فأين هم مستشاروها ومن هم الذين يصيغون لها قرارتها ، في الوقت الذي يجتهد فيه إتحاد الملاكمة لتوقيع البرتوكولات مع الإتحادات النظيرة خارج السودان من أجل تطوير المنشط فهناك من يبخسون هذا المجهود بالتريقة والمعلومات الكاذبة  وهذا لديه تفسير واحد هو الغيرة العمياء بعد  فشلهم  في إتحاداتهم وبالتالي إفشالها  (الخالة  الما شغالة ) (لا بترحم ولا بتخلي رحمة ربنا تنزل ) .

شارك الموضوع
التعليقات
  • ﻻ توجد تعليقات حاليا

آخر الأخبار

أحدث الأعمدة الصحفية

الأكثر قراءة