رئيس التحرير / طارق أحمد المصطفى

كل الألعاب

الحقيقة مجردة
2024-03-28

أبو طاقية ( 2 ) ..

أبو طاقية ( 2 ) ..

منذ سنتين

كلام في الممنوع

طارق احمد المصطفى

بأسلوب ركيك وأخطاء إملائية ( مخجلة ) جعلتني أشفق على العمل الأولمبي فى  الفترة القادمة  بعث إلينا  الخائن الغدار ( أبو طاقية ) رسالتين في الخاص ردا على عمود ( قبضنا خائن ) بعد أن ( لبس الطاقية ) والذي واصلنا فيه الحديث عن أكبر عملية غدر وخيانة في إنتخابات اللجنة الأولمبية تحدث في العصر الحديث تجاه السكرتير السابق ، رسائل فيها مافيها من كذب وإتهامات بالباطل وإساءات لشخصي أكدت لي أن ( كل إناء بما فيه ينضخ ) وكان لزاما علي أن أرد على هذا ( الكذاب الأشر ) ، أبو طاقية أتانا بكذبة جديدة وقال أنه كان يتحدث مع محمد الهادي وفجأة إنتبه للمنصة التي دار حولها اللغط وأنه دافع عنها بإعتبار أن علامة الصاح كانت ( للحبيب ) حسام أقول لك ( كضااااااب ) فأنت كنت تجلس ( وحدك ) تتابع بإهتمام مربوع اليدين وتحرك أرجلك في دلالة على غضبك لأنك كنت تريد أن يذهب الصوت لمحمود السر بعد أن فضحك ( جعيرك ) بالصوت العالي وأتحدااااااك يا أبو طاقية الذي يعرف غدرك وخيانتك الجميع وأولهم أهل التجديف  أن تبرز كما ذكرت دليل تصويتك لحسام و ( حبابو ) التشهير بشخصي وحينها أنا أملك الشجاعة للإعتذار إليك وبعدها سأذهب الى مستشفى مكة لعمل ( نضارة قعر كباية ) ، أما سفرى الى ( كوكب اليابان ) فهذا حق وليس هبة أو منحة ولاعطية ولا زكاة  فشخصي المتواضع مدير الإعلام باللجنة الأولمبية وأفتخر أنيي و طوال أربع سنوات لم أطلب يوما سفرا ولا مالا من المجلس أو من أحد أعضائه بل كنت أقاتل في ذلك من أجل زملائي في المكتب الإعلامي ويشهد على ذلك أعضاء المجلس التنفيذي بداية برئيسهم الى أصغر عضو فيه ، وحديثك عن سكني في اللجنة ليل نهار أكثر من ( خفيرا ) وأنني لا أعرفك وقابلتني بالعدد طوال أربع سنوات فهذا يؤكد ما ذكرته في زاويتي السابقة بأنك أضعف الاعضاء أداءا حيث أكدت مقابلتك لي بالعدد في اللجنة وأنا الساكن فيها أكثر من ( خفيرا ) أنك كنت ( الغائب ديمة ) ، وكذبك عن عدم  دفاعي عن الإتحادات التي قام الوزير بحلها فهذا القول مردود عليك ولك أن تراجع ما سطرته في هذا الموضوع منذ اليوم الذي تم فيه القرار أو إتصل على هذه الإتحادات ليخبروك عن دعمي لهم وأظنك تعلم أرقام هواتفهم فلابد أنكم كنتم متواصلين هاتفيا للتخطيط للغدر والخيانة ، أقول للغدار الخائن أبو طاقية في حديثه عن إتهامه بصمتي تجاه ما حدث من حظر لرئيس اللجنة الأولمبية من السفر الى طوكيو وتلمحياته الخبيثة التي تؤكد أنه يستقى معلوماته من مصدر همه نشر معلومات مغلوطة بغرض الفتنة ضمن المخطط الكبير ( غدر وخيانة ) السكرتير السابق  ( ياريت تبقى راجل ) وتذكر ما عرفته مؤخرا  من ( حاجات )  حول هذا الموضوع بدلا من التلميحات الخبيثة وأقول للغدار أبوطاقية أنه عقب علمى بخبر حظر رئيس اللجنة الاولمبية من السفر لطوكيو ذهبت والأخ عابد حمور للشقة المجاورة التي يقيم فيها رئيس البعثة خالد حمد ومعه المدير التنفيذي نزار حمدان وطلبت أن تصدر اللجنة الأولمبية تصريح صحفي أو بيان أو حتى عقد مؤتمر صحفي ترفض من خلاله ما حدث ولا أريد أن أدخل في تفاصيل النقاش  وبعد حديثي هذا بفترة قصيرة حضر الى الشقة التي أقيم فيها  مع كوتش عابد وكوتش جبريل واللاعبين صدام وابوبكر جلب حضر رئيس البعثة في معية المدير التنفيذي وبحضور الكوتش جبريل وهؤلاء كلهم موجودين وأحياء يرزقون ودار  نقاش حاد بيني وبين رئيس البعثة تمسكت بوجهة نظري وزدت عليها إن  دعا الداعي نصعد الأمر  للجنة الدولية وقلت بالواضح يجب أن ننظر لرمزية منصب رئيس اللجنة بغض النظر عن شخصه أو لونه السياسي  إن كان ( كوز أو جك ) وأشرت الى أن الصمت على ما حدث من شأنه أن يجعل اللجنة الأولمبية مطية للدولة والتدخل الحكومي وتدور الدائرة على الجميع وقلت لرئيس البعثة  بصريح العبارة ( من يهن يسهل الهوان عليه ) وبعد أن وصل النقاش الى طريق مسدود  أخبرت رئيس البعثة بقراري بالعوده للسودان فورا وطلبت من المدير التنفيذي تقديم حجز الطيران الخاص بي ، المهم في الأمر وبعد أن شعرت بعدم وجود رد فعل من اللجنة الأولمبية تجاه هذا الموضوع  وبما أنني أحترم مبادئي ولا أخون أو أغدر بمن أعرفهم من أجل كرسي أو منصب  سطرت ( بوست ) بتاريخ 21 يوليو وأنا لا زلت  موجود في طوكيو عن هذا الموضوع  بعنوان ( جريمة العصر الرياضية ) بصفتي طارق أحمد المصطفى الصحفي وليس طارق مدير إعلام الأولمبية وضحت من خلاله وجهة نظري الشخصية في هذا الموضوع وبرأت  ذمتى أمام الله والتاريخ والوسط الرياضي وزملائي الصحافين وقمت بنشر البوست  في مجموعة  منتدى كل الألعاب في الفيس بوك ، ( يلا ) يا أبو طاقية  بما إنك فاضي شغلة ومفرغ نفسك للكلام الفارغ والإساءات في الواتساب تعب نفس حبة وفتش البوست و التاريخ عندك .

شارك الموضوع
التعليقات
  • ﻻ توجد تعليقات حاليا

آخر الأخبار

أحدث الأعمدة الصحفية

الأكثر قراءة